(((عفوًا يا مهد الأنصار.. و يا أهل الحكمة والأيمان..لا تكفي

بسم الله الرحمن الرحيم ,,

(((عفوًا يا مهد الأنصار.. و يا أهل الحكمة والأيمان..لا تكفي المظاهرات و الأستنكار )))

أولاً:نحنُ مؤمنين بأن الله تعالى قد رفع ذكر النبي صلى الله عليه وسلم ، وهذا ما جاء في القرآن الكريم حيث قال " ورفعنا لك ذكرك " ، هذه الرفعه والعلو للنبي الكريم صلى الله عليه وسلم هو يقين في الضمير ، ومع ذلك لن نرتضي لأحد كأناً من كان النيل منه أو من مقامه الشريف ، فهو الحبيب والشفيع ، وهو البشير والنذير ، وهو السراج المنير ، بأبي هو وأمي وفدته نفسي صلى الله عليه وسلم ، وهو القضية التي لا يجب أن توضع حتى يفترق الحق والباطل ,,
ليست المره الأولى الذي يسيئون لديننا الحنيف ولنبي الأمة , وليست الأخيره , إذا كان هذا وضع المسلمين والدول الإسلامية , فلن يقفوا عن الإساءة للدين الحنيف ونبينا الطاهر العفيف , آمل الوحيد في أبا عمر أسامة بن لادن عليك بهم أبا عمر عليك بكوبنهاجن يابن لادن ,,,





..



عفوًا يا مهد الأنصار.. و يا أهل الحكمة والأيمان..لا تكتفون بالمظاهرات و الأستنكار
والحرب دائرة ، وقد حان دوركم يا أنصار محمد صلى الله عليه وسلم فأن تكونوا في ميدان المعركة ، فليستذكروا اللحظة "معاذ ومعوذ" رضي الله عنهما ، هنا الأنصار ، هنا من أرتضوا به صلى الله عليه وسلم وتركوا الشاة والبعير ، هنا على أرضكم يا أنصار الرسول عليه أفضل الصلوات والتسليمات تتأصيل فينا المحبه ، ونأخذ منها أسباب النصر والقوة والتمكين إعزازاً لدين الله تعالى ، فهل من آخذ بأسباب النصر !!